Friday, July 31, 2009

Alone !

Wandering around …. Alone,
Let me share these moments of, silence & beauty with you…


Day or night, sometimes even if I am in the middle of hundreds, and hundreds of people, I still feel alone!




It's nothing, just few photos …








Kuwait, Marina Beach



Jordan Dead Sea :






















Istanbul /Turkey :






















Take a wild guess were this pic was taken?? :




Bye !

Wednesday, July 29, 2009

Why Road Runner ?

مجرد سرد لاحداث ,
واسئلة اسالها, عللني اجد عليها جوابا أو ازيحها عن روحي المثقلة بالجراح القديمة والجديدة
اسير على الطرقات و اتنقل من مكان الى آخر دون توقف ,
شارعا فشارع مطارا فآخر " اللا استقرار" ياكلني
,لكنني لازلت ارى و اتسائل و اتعلم ,
فعلني يوما ما اجد مستقرا لروحي التائهة التي تعيش في انتظار شيء لاتعرفة , شيئ قد لا ياتي ابـدا
انا كطائر الكرتون الشهير- الرود رنر- اسير واسير منطلقا بلا بداية محددة او نهاية واضحة, اسير متحديا صعابا تضعها الحياة في طريقي أو الغاما يدسها "البعض" في مساري ,لا زلت امضي مسرعا و بلا توقف نحو المجهول الآتي
.....

من أحب قــومـاً ؟

ذهبت مؤخرا لازور احد الاصدقاء القدامى من ايام الدراسة , وكان هذا الصديق قد تعرض لحادثة سيارة و نجى منها ببعض الاصابات الطفيفة , لكنني لم استطع حينها زيارتة لعلمي بالموضوع متاخرا و بسبب وجودي خارج الديــرة


جلست في غرفة الضيوف , و جاء صديقي و اخوة الاصغر سنا , الاخير لازال في عمر المراهقة تعلو محياة علامات مختلطة من الحيرة والانشغال و تصنع الرزانة والعقل شاننا كلنا عندما مررنا بتلك المرحلة


تبادلنا احاديث مختلفة , تجاذبنا الحديث و في هذة الاثناء دخل علينا اخو صديقي الاكبر , والاخير ملتح تبدو علية علامات الورع الزائد حتى انك تخالة احد اشاوس الهيئة أو المطاوعة كما يعرفون في المملكة العربية السعودية الشقيقة,

وطبعا و بعد محاضرة فلسفية عن الاقدار و الحوادث و دور الصدقة في ردها , بدا على مضيفي -الاخ الاوسط- محور الزيارة - واخية الاصغر الحرج من كثرة ما اسهب احوهم- المطوع- من التفصيل واللف و الدوران واسعراض مهاراتة الفنية في سرد الامور الشرعية و كانه يستعرض سيارتة في مباراة تفحيـط



اراد مضيفي ان يغير الموضوع فسال اخاة الاصغر الذي وصفة بانة خبير كرة قدم عن آخـر الواصلين لنادي برشولونة الذي كان يرتدي فانيلتة , فانطلق الاخير واصفا مهارات اللاعب ابراهيموفيتش و مفصلا عقدة ذي 36 مليون يورو متحدثا بحماس شديد والاخ المطوع يرمقة بنظرات شبة مستهزءة , لينهي المسكين دورة في الحديث بعبارة سيتمنى ونتمنى لو انة لم يقلها" انا وايــد احب برشلونة والليغا"

(يقصد الدوري الاسباني


وهنا ثارت ثائرةالاخ الاكبر و زاد وجههة استطالة ولحيتة نكشا وكانة قد سمع كفرا و تجديفا


وشتكول انت؟

تحب من؟؟ هذيلة الكفار؟؟


انت ما تدري انة من احب قومـا حشرة اللة معهم يوم القيامة"


وعبثا حاولنا ان نغير الموضوع او ان نهديء صاحبنا


يبة اهوة ما يقصد


-ترى مافيها شي


يحب لعب برشلونة مو اهمة كاشخاص



ولكن عبثا!


سلمت خارجا وتعذرت بالتزام آخـر علني افض الموضوع و عل الشاب المسكين يفلت من بين فكي احية اللذي اطبق علية يصلوة بالاحاديث والعبر و يهددة بالنار وسوء العاقبة و كانه آرييل شارون أو هتلر


خرجت من المنزل , مسرعا وانطلقت اقود سيارتي في الشوارع وانا اهز راسي لا اراديا من الحين الى الحين وانا اتذكر وجة الشاب المسكين و اخوة( اللي تكول قطو مخربطلة ويهة) يصب جام غضبة علية وكانة هو وبرشلونة سبب مصائب الامة الاسلامية كلها و سبب ما يجري بافغانستان والعراق و غزة,

تسائلت , ماللذي اصابنا ؟


ماخطب هؤلاء يكرهون كل شيء واي شيء و يكرهون كل من وما لا يشبههم


هل هية حمى فايروسية اصابت هذا الجزء من العام و اخذت تنتشر باسم الصحوة والسلف والخلف حتى بدانا نسمع اخبار العالم تتدفق علينا بجماعات مسلحة هنا وخلايا نائمة هناك و عسكر طيبة في الهند و شباب مؤمن ومحاكم في الصومال و خلية في الشام و عصابات مسلحة في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين و جماعات لاتعد ولا تحصى في العراق ؟


من الفلبين و حتى المغرب


اهو الجنون أم انها حمى القلاعية وقد اصابت رؤوسهم دون البهائم؟



و اخيرا: لم يستخدم هؤلاء منجزات الكفار المدنية والعلمية والترفيهية و يركبون سياراتهم و يستعملون كومبيوتراتهم و اقمارهم الصناعية و يجلسون في غرفهم المبردة بما صنع علم الكفار ثم ينكرون فضلهم , ويدعون لقتالهم و مقاطعتهم؟

ما الذي اصابنا حتى صرنا نرى كل شيء ضلالة وكفرا و-تشبها بالكفار واعداء اللة؟


لم نكن هكذا من قبل..



لا اعرف تماما و اتمنى ان اعرف

Tuesday, July 28, 2009

هل هنالك ملحدون على ارض جزيرة العرب؟

كثر في الاونة الاخيرة الحديث عن الالحاد والملحدين العرب و خصوصا المسلمين السابقين
ورغم ان الموضوع و موضوع الموضوع الذي هو الاشخاص انفسهم ليسو بشيء جديد فهو كانوا هنا ابد الدهر وسيبقون على صورة رافضين للبعثات النبوية او مشككين او مخترعي بدع جديدة , الا ان ما يلفت الانتباة مؤخرا هو حجم "الفجيعة" اللتي ظهرت على وجوة الكثيرين وهم يسمعون عن تصاعد الالحاد في الشرق العربي و ايران و وصول الامر حد اظهار بعض الملحدين لشخصياتهم الحقيقية بعد ان كانوا مستترين ضمن موجة التدوين الالحادي التي تصاعدت وتصاعد عدد مرتادي مواقعها بشدة مؤخرا
لست في موقع يسمح لي بالانتقاد او التبرير , ولن انجر الى مساجلات تحليل شخصيات هؤلاء او معرفة الدوافع التي تسيرهم ولكنني و كراي في مسالة اخرى ذات صلة الا وهي مسالة طوفان الاعلام الديني والظواهر الاعلامية - الاجتماعية التدينية التي اصبحت منطقتنا تصطبغ بها لا املك الا ان اعبر عن رايي هنا بمجرد كلمات ليست تبريرا لاحد ولا دفاعا عن احد بل هي مجرد رأي
وانا لا اوافق على الالحاد و لا اصدقبه لكنني ارى ان التعصب و التطرف والمبالغة في المظاهر الفارغة وانكار الاخر و هي ضواهر اصبحت سائدة في منطقتنا هي اكبر دافع و محفز للالحاد والتهجم على الاديان
وقبل ان نرمي احدا بالحجارة دعنى نرى ما وصلت الية الامور
لست ملحدا لكنني امقت ما اوصلناالية التطرف
لست ملحدا , لكنني مللت نظريات المؤامرة الاسلامية وغضب المسلمين من الاخرين وكرههم كل ماهو مختلف عنهم واعتقادهم بانهم شعب اللة المختار وان العالم عبارة عن مؤامرة امبريالية صهيونية شيوعية ماسونية مريخية بطيخية تسعى للنيل منا نحن المسلمون ونحن فقط
وان كل شيء يجيئنا من الخارج هو ضمن ماتقدم وصفة

لست ملحدا لكنني اصاب بالقرف عندمارى قناة المجد و تعصبها و الكراهية اللتي تبثها و اقتصارها على الرجال كان العالم خلق من رجال ورجال فقط حتى اصبحت اشبة بقناة للشاذين جنسيا و
"gays"

لست ملحدا , لكنني اصبت بالقرف عندما حكت لي امراءة بوسنية عن الكيفية اللتي كان (انصار المسلمين) من الملتحين و رجال هيئات الاغاثة الاسلامية يبتزون النساء بها في البوسنة وكوسوفو ويدورون على الارامل الشابات ليجمعوا منهم زوجات تحد ضغط الحاجةوالمساومات الرخيصة و تحت عباءة الاغاثة الاسلامية
لست ملحدا لكنني قرفت عندما سالت ملتحيا حلق شاربة في لندن عن السبب الذي يدعوة الى عدم التبسم و الذي يدفعه للعبوس في رواحة ومجيئة فاخبرني انها واجب على كل مسلم ان يظهر كرهه و براءتة من الكفار ومجتمعهم وضلالاتهم و ان لا يبادر الكفار بالسلام ولا يبتسم في وجوههم ولو في عقر دارهم!

لست ملحدا, لكنني اكرة ان ارى المرأة تحول الى مجرد وعاء للشهوات يدور دين كامل عن مسائل نكاحها و حجابها و صوتها و شعرها عملها و جواز قيادتها السيارة واختلاطها وتعليمها و و و كان المراءة مصيبة ومرض يجب علينا احتواءة و تطويقة وكانها انفلوزا الخنازير او الايدز

لست بملحد ولكنني اكرة ان ارى وأدا جديدا للمراة يسود ملفوفا بعباءة الحرام والسلفية, وارى فكر النساء و ارادتهن تنزع بعمليات غسل عقل مبرمجة بنصوص و روايات تحقر المراة و تجعلها كائنا طفيليا مخصصا للنكاح و تربية الاطفال فقط لاغير

لست بملحد ولكنني لا ارى في اطالة اللحى الشعثاء و حلق الشوارب ليبدو صاحبها اقرب للحلقة المفقودة بين الانسان و الشنبانزي تقى او دينا او مجرد فائدة

لست بملحد لكنني ضحكت ليلة بطولها عندما اخبرتني جارتي اليهودية في تكساس ايام دراستي انها ان قدمت الاجبان على طبق فلايجوز ان تقدم علية اللحوم الا بعد ثلاثة اشهر او ان تدفنها تحت التراب وتستخرجها فيما كما شرعت الشريعة التلمودية اتوراتية و كما قال (هاشيم) كما سمتة , و فوجئت يوما ىخر بجارتي اليهودية المتشددة نفسها تعتذر مني لعدم توقفها لمساعدتي في الليلة التي قبلها عندما تعطلت سيارتي ووقفت تحت المطر ساعة كاملة انتظر من يقللني الى البيت فمرت و شاهدتني -ولم اميزها- لكنها بررت لي انة لايجوز -توراتيا- ان تجتمع برجل غريب في مكان مغلق(كالسيارة) بعد غروب الشمس ولا فانها تاثم ! فلم تتوقف لمساعدتي ...رغم المواقف (لطيبة) التي قالت انها غالبا ما بدرت مني تجاهها
!
لست بملحد لكنني استهجن وصول الحال ببعض القنوات ان تحرم حتى موسيقى الفواصل و الاخبار و تستعين بدلا عنها بمجموعة من المهمهمين المطنطنين الموهوهيين الذين (ينشدون) اشياءا غريبة و(موسيقتهم بحلجهم) كما تسميهم والدتي
!
لست بملحد لكنني لا اصدق ما يقولة ابن تيمية او بن عثيمين او الخميني بان للة كرسيا وملائكة تطير حولة او ان قيادة السيارة من قبل المراة كبيرة وفاجعة او ان نكاح الرضيعة او تفخيذها جائز شرعا
لست بملحد و لكنني لا اصدق تجار الدعوة الجدد مثل عازف البلعوم المبجل عمرو خالد ولا ارى فية الا دجالا ومبتزالاموال سيدات المجتمع الفارغات العقل والقلب
!
لست بملحد لكنني لا اصدق كرامات حزب حسن نصراللة ولا مغامرات جيش مقتدى الدونكيشوتية ولا رائحة البرفيوم التي فاحت من اشلاء احدى انتحاريات حماس المخبولات كما يدعون وتدعي عشرات المنتديات و الالاف الرسائل الاليكترونية البائسة

لست بملحد لكنني لا اصدق الدجل و الهبل الذي يبث علينا فضائيا و اليكترونيا بما يقدر بملايين الساعات والصفحات من اول قناة المجد و تخاريفها ووجوه مقدميها البائسة الى آخر قنوات الموجة الصحوية التي يعتاش معضمها على الجهلة والجاهلات مثل حواء والناس و فتوى و بطيخ والى آخرة

لست بملحد لكنني لا اصدق ان اصحاب النبي كانو يحملون معهم مسجلات ديجتل تسجل كل شاردة وواردة من حياة محمد بمعدل لو جمعناة و اعطيناة وقتا حسابيا لفاقت ساعات رواياتهم حياتة وسنين دعوتة عددا!
لست بملحد لكنني لا اصدق ان من ترك صلات الجمعة جمعتين فقد كفر, فاصبح خارج التغطية واسقط من حسابات الجنة !
لست بملحد ولكنني لا اصدق 90% من اكاذيبهم !
لست بملحد لكنني لا اصدق ان للة ابنا هو المسيح وان البسكويت الذي لاطعم له والذي يغطة الكاهن لرعيتة كل احد هو جسدة الافتراضي الذى ضحى بها لخلاصنا ومن ماذا ؟ من غضب ابية !
لست بملحد ولكنني لا اشتري كذبة الاشجار الساجدة ولا البطيخة الالهية ولا الذي فتحو قبرة فوجدوا سحلية لانة لم يصلي و لا اللتي فتحوا قبرها فوجدواجثتها محترقة رغم موتها بسبب مرض لا لشيء الا لنها كانت تسمع الغناء !
!
آسف لكل من يؤمن بكل او بعض ما تقدم
لكننا نرى كل هذا يدور و لا نريد من البعض ان
يطلع من دينة
PIP PEEP!