Tuesday, September 8, 2009

بـمناسبة سيول المسلسلات الرمضانية,كل رمضان وأنتم بخيـر




ودمتـم

14 comments:

rawndy said...

هلا
رود رونر

تنويه جريء وشجاع يجب أخذه بالحسبان حتى تتم محاكمة الأوغاد الذين دمروا شعوبنا ولا زالوا

تحية

ROAD RUNNER said...

هلا راونـدي

شكرا لمرورك

Anonymous said...

بصفتي الناطقه بأسم الشعب السعودي الغافل
اللذي يضحك على غباءه وجهله
بطاش ماطاش وبيني وبينك

فاني اصدر بيان
اتبراء فيه من كل درامات السخافه والتفاهه السعوديه

ابتداء بدرام ام بي سي
وهلم جرا



وايضا اريد ان اصرخ واقووول

يكفي تضحكون على غبائكم

يكفي سخااااافه


عبد الخالق الغانم يضحك عليكم
يكفي تضحكون معه

يكفي جحا يضحك على نفسه

ROAD RUNNER said...

هلا و اللة سـارة

رغم ان الكثيرين ينظرون الى طاش ماطاش و اجزاءة على انها ثورة اعلامية

الا انه قد يكون لكِ وجهة نظر صائبة


تحياتي سارونة

Hayfa said...

رمضان كريم

اولا تحياتي لك
من خلال متابعتي للمسلسلات الكويتي وخليني انقول الخليجية عموما هذي الصورة الي ارتسمت عندنا انهم زي ماذكرت في التنوية
وانت بتنويهك هذا غيرتلي نظرتي

تحياتي

ROAD RUNNER said...

Haia

أهـلا بكِ

كثيرون ضاقوا ذرعا بالصور النمطية اللتي تظهرها هذة الاعمـال

لذلك تم نشـر هذا التنوية في الصحف الكويتية

يبدوا ان التنويه قد اصاب هدفة جزئيا على الاقل"

سـعدت بمروركِ

Dark angel said...

نزل بالجريدة هذا الاعلان ؟

:)

ROAD RUNNER said...

Dark Angel
أهلا

نازل بالجريدة و ال
Scan

يوضح الصفحة الخلفية
:)


تحياتي لج

rania said...

هلا رود
اليوم بصدفه عرفة عندك مدونه
اسفه لم انتبه لها

انالا اتابع مسلسلات
ولا عندي عربي


مودتي لك

فاطمــه said...

تقبل مروري الأول :)
كل عام وأنتم بخير

ROAD RUNNER said...

اهلا رانـيـا

حللتِ أهلا و نزلتِ سـهلا

و انا لست "غاوي" مسلسلات

أفلام..يعني

ROAD RUNNER said...

Faith

كل عام و انتي بالف خير

وعساج من عواّدة

وتردين بخير و سهالة ان شاء اللة

اقصوصه said...

looooooool

حلو الاعلان عيبني :)

عيدكم مبارك

Anonymous said...

المغرب .. المعذبون فى الأرض

في أحد الايام قررنا أن نزور منابع أم الربيع وهناك ستنقلب الصورة الجميلة التي راقصت العيون وسنصادف على الطريق أطفال لا تظهر لملابسهم ألوان ولا تظهر على وجوههم ملامح أستوقف الصغير السيارة ولكم أن تتوقعوا سنه فقامته بالكاد تصل لزجاج النافذة يحمل بيده سلة صغيرة من التين لا يعرف ألا لغته المحلية ، لم أستطع التواصل معه ، لكني عرفت أنه يريد بيعنا التين تالمت من المشهد خصوصا وأن أبني الصغير الذي لا يكبره ألا بالقليل يطرح علي أسئلة محرجة ماذا يفعل الصغير ؟ لماذا هو هكذا ؟ أين أمه؟..أسئلة بريئة تتعمق عندي لتصبح ، لماذا هذه المنطقة معزولة ؟ أين المسئولين ؟ أين الدولة ؟ أين الوزارة الوصية ؟ أين البرامج الحكومية ؟.. باقى المقال يوجد فى الرابط التالى

www.ouregypt.us